أظهرت نتائج دراسة جديدة أن ممارسة التمرينات الرياضية جيدة بشكل متساو مثل الحبوب لعلاج خفض ضغط الدم، بحسب ما أفادت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
وقالت الدراسة إن الأشخاص الذين عانوا من ارتفاع ضغط الدم فوق 140 ملم زئبقي انخفض ضغطهم ما متوسطه 8.8 عند تناول الدواء، و8.96 من خلال التمرين الرياضي.ويشير الباحثون إلى أن هبوط مقداره 10 ملليمتر في الضغط يخفض من نسب النوبات القلبية والسكتات الدماغية بمقدار الربع، وأشارت الدراسة إلى أنه على الناس أن يروا طبيباً عاماً قبل الإقلاع عن الدواء وممارسة الرياضة، وأن يتم ذلك تحت إشراف طبيب.
تأتي الدراسة البريطانية في ظل إحصائيات تقول إن هناك سبعة ملايين من البريطانيين البالغين يتناولون أودية ضغط الدم، بزيادة 50 في المئة خلال عقد من الزمان، وتقول “جولي وارد”، من مؤسسة القلب البريطانية، إن الدراسة ساهمت في إلقاء الضوء على حقيقة أن كلا من النشاط والأدوية يساعدان في إنقاذ الأرواح من خلال الحد من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية، وأضافت: “لا ينبغي أن يؤدي هذا إلى إثارة جدل حول تفضيل طريقة علاج على أخرى، ولكن يجب أن نحسن فهمنا لكيفية تخفيض الناس لضغط الدم لديهم بشكل عام”.
وقالت الدراسة إن الأشخاص الذين عانوا من ارتفاع ضغط الدم فوق 140 ملم زئبقي انخفض ضغطهم ما متوسطه 8.8 عند تناول الدواء، و8.96 من خلال التمرين الرياضي.ويشير الباحثون إلى أن هبوط مقداره 10 ملليمتر في الضغط يخفض من نسب النوبات القلبية والسكتات الدماغية بمقدار الربع، وأشارت الدراسة إلى أنه على الناس أن يروا طبيباً عاماً قبل الإقلاع عن الدواء وممارسة الرياضة، وأن يتم ذلك تحت إشراف طبيب.
تأتي الدراسة البريطانية في ظل إحصائيات تقول إن هناك سبعة ملايين من البريطانيين البالغين يتناولون أودية ضغط الدم، بزيادة 50 في المئة خلال عقد من الزمان، وتقول “جولي وارد”، من مؤسسة القلب البريطانية، إن الدراسة ساهمت في إلقاء الضوء على حقيقة أن كلا من النشاط والأدوية يساعدان في إنقاذ الأرواح من خلال الحد من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية، وأضافت: “لا ينبغي أن يؤدي هذا إلى إثارة جدل حول تفضيل طريقة علاج على أخرى، ولكن يجب أن نحسن فهمنا لكيفية تخفيض الناس لضغط الدم لديهم بشكل عام”.
اشترك الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق