يتفق الجميع على أن التدريبات الرياضية، وتمارين التأمل، يمكنهما المساعدة في إنقاص الوزن، والحد من التوتر، وتحسين صحة القلب، لكن هل يمكن أن تحمي هذه التمارين من بالإنفلونزا؟
بحسب ما توصل إليه الباحثون، فإن ممارسة التمارين التأملية، تقلل من فرص الإصابة بهذا المرض بنسبة 30%.
الباحثون في جامعة “ويسكنسن ماديسون”، أجروا دراسة على 400 شخص بالغ، تتراوح أعمارهم بين 30 و69 عاما، في الفترة من 2012، و2016، وقسموهم إلى ثلاث مجموعات، الأولى مارست التمارين لمدة 8 أسابيع، والثانية مارست التأمل لمدة 8 أسابيع، والثالثة لم تحصل على شيء.
وراقب الباحثون المجموعات الثلاثة، ليتبين لهم أن المجموعة التي مارست التمارين التأملية، كانوا أقل عرضة للإصابة بالمرض من غيرهم، والأقل غيابا عن عملهم، كما تحسّنت لديهم نوعية النوم، وصحتهم.
وقال الباحث الرئيس الدكتور “بروس باريت”: “هناك ما يبرر إجراء المزيد من الأبحاث، حول فوائد التمارين والتأمل، ربما في الفئات المعرضة لمخاطر أكبر أو المرضى، وحتى يتم هذا البحث ننصح بالتأمل وممارسة التمارين الرياضية لأن فوائدهما كبيرة”.
بحسب ما توصل إليه الباحثون، فإن ممارسة التمارين التأملية، تقلل من فرص الإصابة بهذا المرض بنسبة 30%.
الباحثون في جامعة “ويسكنسن ماديسون”، أجروا دراسة على 400 شخص بالغ، تتراوح أعمارهم بين 30 و69 عاما، في الفترة من 2012، و2016، وقسموهم إلى ثلاث مجموعات، الأولى مارست التمارين لمدة 8 أسابيع، والثانية مارست التأمل لمدة 8 أسابيع، والثالثة لم تحصل على شيء.وراقب الباحثون المجموعات الثلاثة، ليتبين لهم أن المجموعة التي مارست التمارين التأملية، كانوا أقل عرضة للإصابة بالمرض من غيرهم، والأقل غيابا عن عملهم، كما تحسّنت لديهم نوعية النوم، وصحتهم.
وقال الباحث الرئيس الدكتور “بروس باريت”: “هناك ما يبرر إجراء المزيد من الأبحاث، حول فوائد التمارين والتأمل، ربما في الفئات المعرضة لمخاطر أكبر أو المرضى، وحتى يتم هذا البحث ننصح بالتأمل وممارسة التمارين الرياضية لأن فوائدهما كبيرة”.
اشترك الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق