زفّ الرئيس البرتغالي مارسيلو دي سوزا، خبرًا سارا لأسطورة بلاده، كريستيانو رونالدو عندما أصدر مرسومًا رئاسيًا بعدم سحب الأوسمة التي حظي بها، وذلك تكريمًا له لما قدمه مع المنتخب.
وأعلن قرار الرئيس البرتغالي مجلس الأوامر الشرفية، بناءً على مذكرة مرسلة من جانب الرئاسة البرتغالية، وفقا لما نقلته صحيفة “آس” الإسبانية.
وذكر المجلس أن وضع رونالدو لا يتناسب مع الفرضيات الواردة في القانون، الذي يدعم فتح قضية لتقييم تجريد اللاعب من الأوسمة التي أحرزها.
وكانت الجهات القضائية الإسبانية قد أدانت لاعب يوفنتوس الإيطالي بالتهرب الضريبي أثناء لعبه لصالح ريال مدريد، الأمر الذي جعله مهددًا بسحب الأوسمة التي نالها من جانب الحكومة البرتغالية خلال الفترة الواقعة بين عامي 2014 و2016.
ووفق للصحيفة الإسبانية، فقد حصل رونالدو على وسام “إنفانتي دون هنريكي” الذي يعد الأرفع في البرتغال عام 2014، هذا إلى جانب وسام “الشرف” الذي تقلده عام 2016 إثر تتويج منتخبه الوطني ببطولة أمم أوروبا التي أقيمت في فرنسا بذات العام.
وسوّى رونالدو قضية التهرب الضريبي في يناير الماضي، بقبول دفع مبلغ يقدر بحوالي 21.5 مليون دولار، بالإضافة إلى السجن عامين مع وقف التنفيذ.
وكان رونالدو نفى في عام 2017 الاتهامات الموجهة إليه بعلمه بقضايا التهرب الضريبي في الفترة بين العامين 2011 و2014.
وأعلن قرار الرئيس البرتغالي مجلس الأوامر الشرفية، بناءً على مذكرة مرسلة من جانب الرئاسة البرتغالية، وفقا لما نقلته صحيفة “آس” الإسبانية.
وذكر المجلس أن وضع رونالدو لا يتناسب مع الفرضيات الواردة في القانون، الذي يدعم فتح قضية لتقييم تجريد اللاعب من الأوسمة التي أحرزها.
وكانت الجهات القضائية الإسبانية قد أدانت لاعب يوفنتوس الإيطالي بالتهرب الضريبي أثناء لعبه لصالح ريال مدريد، الأمر الذي جعله مهددًا بسحب الأوسمة التي نالها من جانب الحكومة البرتغالية خلال الفترة الواقعة بين عامي 2014 و2016.
ووفق للصحيفة الإسبانية، فقد حصل رونالدو على وسام “إنفانتي دون هنريكي” الذي يعد الأرفع في البرتغال عام 2014، هذا إلى جانب وسام “الشرف” الذي تقلده عام 2016 إثر تتويج منتخبه الوطني ببطولة أمم أوروبا التي أقيمت في فرنسا بذات العام.
وسوّى رونالدو قضية التهرب الضريبي في يناير الماضي، بقبول دفع مبلغ يقدر بحوالي 21.5 مليون دولار، بالإضافة إلى السجن عامين مع وقف التنفيذ.
وكان رونالدو نفى في عام 2017 الاتهامات الموجهة إليه بعلمه بقضايا التهرب الضريبي في الفترة بين العامين 2011 و2014.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق