قال ليونيل ميسي إنه دائما ما يسترجع أحداث هزيمة منتخب بلاده في نهائي كأس العالم لكرة القدم في 2014 لكنه تعهد أن يكون ابتعاده عن المشاركات الدولية مع الأرجنتين في الآونة الأخيرة أمرا عابرا، مستبعدا التفكير في الاعتزال الدولي في المستقبل القريب.
وفاجأ المهاجم الأرجنتيني، الذي كان يتحدث لإحدى المحطات الإذاعية المحلية يوم الجمعة، المستمعين بالقول إنه يفتقد المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي غادر صفوف الغريم ريال مدريد منتقلا إلى يوفنتوس العام الماضي، وقال في حديثه لمحطة "سي.5.إن" :الإذاعية الأرجنتينية أفتقد وجود كريستيانو في الدوري الإسباني.
كان من الرائع أن يكون موجودا هنا رغم أن وجوده أزعجني لأنه توج بالعديد من الألقاب، لو كان موجودا لكان هذا أمر رائع.
وبدأ ميسي، الحائز على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، عام 2019 وهو في حالة جيدة في وقت يمضي فيه فريقه برشلونة قدما على طريق الفوز بلقب الدوري المحلي كما تأهل العملاق الكاتالوني أيضا لدور الثمانية في دوري أبطال أوروبا.
وعاد ميسي للظهور على الساحة الدولية مع منتخب الأرجنتين الأسبوع الماضي في الهزيمة 3-1 أمام فنزويلا.
وكانت هذه أول مباراة يظهر فيها مع منتخب بلاده منذ ابتعاده عن المشاركة الدولية عقب كأس العالم 2018، وودعت الأرجنتين كأس العالم من الدور الثاني وتعرض ميسي، الذي لم يهز الشباك مطلقا في مراحل خروج المغلوب في أي من النسخ الأربع التي شارك فيها في كأس العالم، لانتقادات من بعض الجماهير.
وقال اللاعب البالغ من العمر "31 عاما" إن السفر من برشلونة إلى الأرجنتين كان مسألة شاقة وألقى باللائمة في الأداء السيء لمنتخب الأرجنتين في كأس العالم بروسيا على التسرع في منح اللاعبين الصاعدين أدوارا قيادية في الفريق. وأوضح :أعتقد أن تغيير الأجيال تم بطريقة حادة. كان يجب أن تمضي الأمور بطريقة أكثر تدريجية.
اللاعبون الشبان بحاجة لمزيد من الوقت والثقة. كان التغيير كبيرا بالفعل. وقال ميسي إنه ما زال يشعر بالأسى بسبب الخسارة في نهائي كأس العالم 2014 أمام ألمانيا بهدف في الوقت الإضافي وحذر الجماهير من رفع سقف التوقعات من منتخب الأرجنتين في بطولة كأس كوبا أمريكا بالبرازيل هذا العام.
وأضاف :هل تعرف عدد المرات التي خضت فيها مباريات نهائية وعدد الفرص التي أتيحت لنا؟..
كانت الأمور ستتغير تماما لو كنا نجحنا في هز الشباك في واحدة من تلك الفرص، لنكن واقعيين، هناك حاجة لبذل كثير من الجهد ليعود منتخب الأرجنتين ضمن القوى الكبرى في عالم كرة القدم، شارك اللاعبون الصاعدون في عدد قليل من المباريات مع المنتخب. علينا التحلي بالصبر.
لا يعتريني أدنى شك أن منتخب الأرجنتين سيصبح قويا. وقال: سأمدد فترة بقائي في الملاعب لأطول فترة ممكنة. مضيفا أنه إذا عاد إلى الأرجنتين فسيلعب في صفوف نادي نيويلز اولد بويز وهي المدينة التي نشأ فيها، وأضاف :أرغب في إنهاء مسيرتي في نيويلز. لكن هذا ليس بالأمر السهل.
لا أعرف حقا كيف ستسير الأمور.
وفاجأ المهاجم الأرجنتيني، الذي كان يتحدث لإحدى المحطات الإذاعية المحلية يوم الجمعة، المستمعين بالقول إنه يفتقد المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي غادر صفوف الغريم ريال مدريد منتقلا إلى يوفنتوس العام الماضي، وقال في حديثه لمحطة "سي.5.إن" :الإذاعية الأرجنتينية أفتقد وجود كريستيانو في الدوري الإسباني.
كان من الرائع أن يكون موجودا هنا رغم أن وجوده أزعجني لأنه توج بالعديد من الألقاب، لو كان موجودا لكان هذا أمر رائع.
وبدأ ميسي، الحائز على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خمس مرات، عام 2019 وهو في حالة جيدة في وقت يمضي فيه فريقه برشلونة قدما على طريق الفوز بلقب الدوري المحلي كما تأهل العملاق الكاتالوني أيضا لدور الثمانية في دوري أبطال أوروبا.
وعاد ميسي للظهور على الساحة الدولية مع منتخب الأرجنتين الأسبوع الماضي في الهزيمة 3-1 أمام فنزويلا.
وكانت هذه أول مباراة يظهر فيها مع منتخب بلاده منذ ابتعاده عن المشاركة الدولية عقب كأس العالم 2018، وودعت الأرجنتين كأس العالم من الدور الثاني وتعرض ميسي، الذي لم يهز الشباك مطلقا في مراحل خروج المغلوب في أي من النسخ الأربع التي شارك فيها في كأس العالم، لانتقادات من بعض الجماهير.
وقال اللاعب البالغ من العمر "31 عاما" إن السفر من برشلونة إلى الأرجنتين كان مسألة شاقة وألقى باللائمة في الأداء السيء لمنتخب الأرجنتين في كأس العالم بروسيا على التسرع في منح اللاعبين الصاعدين أدوارا قيادية في الفريق. وأوضح :أعتقد أن تغيير الأجيال تم بطريقة حادة. كان يجب أن تمضي الأمور بطريقة أكثر تدريجية.
اللاعبون الشبان بحاجة لمزيد من الوقت والثقة. كان التغيير كبيرا بالفعل. وقال ميسي إنه ما زال يشعر بالأسى بسبب الخسارة في نهائي كأس العالم 2014 أمام ألمانيا بهدف في الوقت الإضافي وحذر الجماهير من رفع سقف التوقعات من منتخب الأرجنتين في بطولة كأس كوبا أمريكا بالبرازيل هذا العام.
وأضاف :هل تعرف عدد المرات التي خضت فيها مباريات نهائية وعدد الفرص التي أتيحت لنا؟..
كانت الأمور ستتغير تماما لو كنا نجحنا في هز الشباك في واحدة من تلك الفرص، لنكن واقعيين، هناك حاجة لبذل كثير من الجهد ليعود منتخب الأرجنتين ضمن القوى الكبرى في عالم كرة القدم، شارك اللاعبون الصاعدون في عدد قليل من المباريات مع المنتخب. علينا التحلي بالصبر.
لا يعتريني أدنى شك أن منتخب الأرجنتين سيصبح قويا. وقال: سأمدد فترة بقائي في الملاعب لأطول فترة ممكنة. مضيفا أنه إذا عاد إلى الأرجنتين فسيلعب في صفوف نادي نيويلز اولد بويز وهي المدينة التي نشأ فيها، وأضاف :أرغب في إنهاء مسيرتي في نيويلز. لكن هذا ليس بالأمر السهل.
لا أعرف حقا كيف ستسير الأمور.
اشترك الآن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق