وأعطى أمثلة، فقال إنه إذا كان الشخص من الذين يفضلون تناول الطعام في المساء، فيستحسن تناول الوجبة عند مغيب الشمس، ثم يصوم لنحو 16 ساعة، لكن ليس بشكل مستمر، بل على فترة متقطعة، تشمل النوم.
ما إذا كان الشخص من الذين يفضلون الاكل في الصباح في الأفضل أن يأكل في الصباح، ثم يدخل الصيام لمدة 16 ساعة، وأيضا بصورة متقطعة، على أن يأكل فقط خلال وقت محدد داخل 8 ساعات.
والهدف من تلك النظرية على ما يبدو تقليل الفترات التي يكون الإنسان قادرا خلالها على الأكل حتى إن كان غير جائع، وهي الفترات التي تستغل بشكل سيئ في أغلب الأحيان.
واعتبر أن الصيام يعمل على ضبط أوضاع الجسم من الداخل، وخاصة في المعدة، إذ أن الامتناع عن الطعام ينظف الجسم. لكن الأمر الأصعب على الراغبين في فعل ذلك هو كيف يمكن مواجهة الجوع؟، يتساءل الخبير الأميركي.
ويجيب أن هناك بعض الأطعمة التي تسيطر على الشهية وتعطي الجسم شعورا بالشبع، مثل الزبدة يمكن استخدامها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق