قالت صحيفة "مترو" البريطانية إن إهمال ساعة اليد يجعلها عرضة لتراكم البكتيريا، مما قد يعرض صاحبها لمشكلات جلدية مختلفة، مضيفة "البكتيريا قد لا تكون مرئية لكنها قد تجعل ساعتك قنبلة موقوتة من الأوساخ قد تنفجر في أي لحظة".
وتشير نتائج دراسة حديثة، أجرتها إحدى الشركات المتخصصة في الساعات والنظارات الشمسية، إلى أن الساعة اليدوية قد تكون "أقذر 3 مرات" من مقعد المرحاض.
وأجرت شركة "تيك واتشز" اختبارات على 10 أنواع مختلفة من الساعات، لمعرفة مدى نظافتها وخلوها من البكتيريا، فوجدت أن كل ساعة خضعت للبحث قد تحمل "كمية مثيرة للقلق من الأوساخ".
وقالت "بشكل عام، وجدنا أن الساعات كلها عرضة للقذارة، كانت الأنواع المصنوعة من البلاستيك والجلد أكثر اتساخا مقارنة مع الأنواع المعدنية".
وأضافت "تبين لنا أيضا أن 24 في المئة من البريطانيين لم ينظفوا ساعاتهم أبدا، وأن 21 في المئة يفعلون ذلك مرة واحدة كل 6 أشهر".
وختمت بحثها قائلة "نحن محاطون بكمية كبيرة من الأوساخ والغبار بشكل يومي.. علينا فقط أن نحرص على عدم تركها تتراكم في أغراضنا".
وأجرت شركة "تيك واتشز" اختبارات على 10 أنواع مختلفة من الساعات، لمعرفة مدى نظافتها وخلوها من البكتيريا، فوجدت أن كل ساعة خضعت للبحث قد تحمل "كمية مثيرة للقلق من الأوساخ".
وقالت "بشكل عام، وجدنا أن الساعات كلها عرضة للقذارة، كانت الأنواع المصنوعة من البلاستيك والجلد أكثر اتساخا مقارنة مع الأنواع المعدنية".
وأضافت "تبين لنا أيضا أن 24 في المئة من البريطانيين لم ينظفوا ساعاتهم أبدا، وأن 21 في المئة يفعلون ذلك مرة واحدة كل 6 أشهر".
وختمت بحثها قائلة "نحن محاطون بكمية كبيرة من الأوساخ والغبار بشكل يومي.. علينا فقط أن نحرص على عدم تركها تتراكم في أغراضنا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق