الروبوت صوفيا جاء من تصميم شركة “هانسون روبوتيكس” الموجودة في هونغ كونغ، لتأتي شبيهة بالبشر، صممت كي تتعلم وتتأقلم مع السلوك البشري وتصرفاته، ولكي تعمل مع البشر، وأذهلت العالم بمدى نجاحها في هذه المهمة، حتى أعلنت أنها ترغب في تجربة الحمل، وحصلت عام 2017 على الجنسية السعودية، لتكون بذلك أول روبوت يحصل على جنسية.
من هي “آي- دا”؟ سُميت تيمنا بعالمة الرياضيات “إدا لوفليس”، وهي أول روبوت واقعي قادر على رسم الناس من الحياة باستخدام عينها وقلم رصاص في يدها، وفقا لوصف صانعيها، والحقيقة أنها ستفتتح معرضها الخاص من الأعمال الفنية في أكسفورد. معرض الذكاء الاصطناعي الذي يفتتح في جامعة أكسفورد من 12 يونيو، سيعرض مجموعة مختارة من أعمال الروبوت، والتي تم تطويرها باستخدام عمليات الذكاء الاصطناعي والخوارزميات في الجامعة، وستشمل الأعمال الفنية والرسم والنحت وعددا من الفنون الأخرى.
لماذا يُعد هذا مهما؟ هذه الخطوة تستكشف الحدود بين الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وبين البشر؛ لأن الفنون والإبداع لطالما كانا حكرا على جنس بني آدم، والآن قد تُلقب “آي- دا” بـ”بيكاسو الروبوتات”.
قال “أيدن ميلر” صاحب بنات أفكار “آي- دا” الفنية: “نحن متحمسون لتقديم (آي- دا) كأول فنانة من عالم الإنسان الآلي التي تخلق فنا خاصا بها، هذه الخطوة تمثل الريادة في حركة جديدة لفنون عالم الذكاء الاصطناعي”، موضحا أن عملها الفني يستخدم الذكاء الاصطناعي والخوارزميات.
طور المهندسون في جامعة ليدز، اليد الروبوتية المستخدمة من قِبل “آي – دا”، والتي تتبع عددًا من الخوارزميات لحساب مسار افتراضي، استنادا إلى ما تراه أمامها وتفسير الإحداثيات لخلق قطعة فنية.
وقالت “لوسي سيل”، الباحثة في المشروع: “نحن نتطلع إلى المحادثات المستقبلية التي سنشهدها بين “آي- دا” وجماهيرها، وسيحدد معيارًا لقياس مدى إمكانياتها الفنية والنجاح الذي تحققه، والهدف الرئيس للمشروع هو إشراك البشر مع الروبوتات لإعادة تصور مواقفنا الحياتية من الآن فصاعدا”.
من هي “آي- دا”؟ سُميت تيمنا بعالمة الرياضيات “إدا لوفليس”، وهي أول روبوت واقعي قادر على رسم الناس من الحياة باستخدام عينها وقلم رصاص في يدها، وفقا لوصف صانعيها، والحقيقة أنها ستفتتح معرضها الخاص من الأعمال الفنية في أكسفورد. معرض الذكاء الاصطناعي الذي يفتتح في جامعة أكسفورد من 12 يونيو، سيعرض مجموعة مختارة من أعمال الروبوت، والتي تم تطويرها باستخدام عمليات الذكاء الاصطناعي والخوارزميات في الجامعة، وستشمل الأعمال الفنية والرسم والنحت وعددا من الفنون الأخرى.
لماذا يُعد هذا مهما؟ هذه الخطوة تستكشف الحدود بين الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وبين البشر؛ لأن الفنون والإبداع لطالما كانا حكرا على جنس بني آدم، والآن قد تُلقب “آي- دا” بـ”بيكاسو الروبوتات”.
قال “أيدن ميلر” صاحب بنات أفكار “آي- دا” الفنية: “نحن متحمسون لتقديم (آي- دا) كأول فنانة من عالم الإنسان الآلي التي تخلق فنا خاصا بها، هذه الخطوة تمثل الريادة في حركة جديدة لفنون عالم الذكاء الاصطناعي”، موضحا أن عملها الفني يستخدم الذكاء الاصطناعي والخوارزميات.
طور المهندسون في جامعة ليدز، اليد الروبوتية المستخدمة من قِبل “آي – دا”، والتي تتبع عددًا من الخوارزميات لحساب مسار افتراضي، استنادا إلى ما تراه أمامها وتفسير الإحداثيات لخلق قطعة فنية.
وقالت “لوسي سيل”، الباحثة في المشروع: “نحن نتطلع إلى المحادثات المستقبلية التي سنشهدها بين “آي- دا” وجماهيرها، وسيحدد معيارًا لقياس مدى إمكانياتها الفنية والنجاح الذي تحققه، والهدف الرئيس للمشروع هو إشراك البشر مع الروبوتات لإعادة تصور مواقفنا الحياتية من الآن فصاعدا”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق