أبلغ رونالدو الصحفيين بعد أن سجل هدفه رقم 95 مع منتخب بلاده: "الأرقام القياسية تتحقق بشكل طبيعي ولا أبحث عنها فهي التي تطاردني".
وتابع: "لا يمكن لكل شخص الوصول إلى هذه الأرقام. أشكر جميع زملائي وأصدقائي والمدربين وكل شخص ساعد كريستيانو رونالدو على الوصول إلى مستواه الحالي".
لكن رونالدو أقر بأن الهزيمة أمام أوكرانيا قللت من بريق هذا الإنجاز.
وتابع: "إنها لحظة رائعة في مسيرتي لكني أشعر ببعض المرارة لأننا لم نحقق الفوز. لعبنا جيدا لكننا لم ننتصر.
بذلنا أقصى ما لدينا ولاحت لنا الكثير من الفرص". ويتصدر رونالدو قائمة هدافي دوري أبطال أوروبا على مر العصور برصيد 127 هدفا، كما يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بدوري الأبطال، كما أنه هداف ريال مدريد الإسباني التاريخي، وأكثر لاعبي البرتغال خوضا للمباريات الدولية وهدافها عبر العصور.
سجل رونالدو أول 5 أهداف في مسيرته مع سبورتنغ البرتغالي في موسم 2002-2003.
وبعدها سجل 118 هدفا في 232 مباراة خلال 6 مواسم مع مانشستر يونايتد، كما بلغ متوسطه أكثر من هدف في المباراة الواحدة مع ريال مدريد وسجل 450 هدفا في 438 مباراة على مدى 9 مواسم.
وخلال موسم واحد مع فريقه الحالي يوفنتوس، سجل رونالدو 32 هدفا في 51 مباراة.
ورغم الهزيمة، استمرت البرتغال في المركز الثاني بالمجموعة السابعة برصيد 11 نقطة من 6 مباريات، متفوقة بنقطة على صربيا، وستتأهل إلى "يورو 2020" إذا فازت في مباراتيها المقبلتين على أرضها أمام ليتوانيا وخارج الديار أمام لوكسمبورغ.
وتابع: "لا يمكن لكل شخص الوصول إلى هذه الأرقام. أشكر جميع زملائي وأصدقائي والمدربين وكل شخص ساعد كريستيانو رونالدو على الوصول إلى مستواه الحالي".
لكن رونالدو أقر بأن الهزيمة أمام أوكرانيا قللت من بريق هذا الإنجاز.
وتابع: "إنها لحظة رائعة في مسيرتي لكني أشعر ببعض المرارة لأننا لم نحقق الفوز. لعبنا جيدا لكننا لم ننتصر.
بذلنا أقصى ما لدينا ولاحت لنا الكثير من الفرص". ويتصدر رونالدو قائمة هدافي دوري أبطال أوروبا على مر العصور برصيد 127 هدفا، كما يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بدوري الأبطال، كما أنه هداف ريال مدريد الإسباني التاريخي، وأكثر لاعبي البرتغال خوضا للمباريات الدولية وهدافها عبر العصور.
سجل رونالدو أول 5 أهداف في مسيرته مع سبورتنغ البرتغالي في موسم 2002-2003.
وبعدها سجل 118 هدفا في 232 مباراة خلال 6 مواسم مع مانشستر يونايتد، كما بلغ متوسطه أكثر من هدف في المباراة الواحدة مع ريال مدريد وسجل 450 هدفا في 438 مباراة على مدى 9 مواسم.
وخلال موسم واحد مع فريقه الحالي يوفنتوس، سجل رونالدو 32 هدفا في 51 مباراة.
ورغم الهزيمة، استمرت البرتغال في المركز الثاني بالمجموعة السابعة برصيد 11 نقطة من 6 مباريات، متفوقة بنقطة على صربيا، وستتأهل إلى "يورو 2020" إذا فازت في مباراتيها المقبلتين على أرضها أمام ليتوانيا وخارج الديار أمام لوكسمبورغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق