على مدار عقود، حذر خبراء في الصحة من الجلوس الخاطئ أمام أجهزة الكمبيوتر أو التلفاز أو على مكاتب العمل، وهو ما يؤدي إلى آلام الرقبة والعمود الفقري وغيرهما.
هذه التحذيرات الصحية كان لها أثرها على الصناعة؛ من أجل تحقيق وضعية جلوس مثالي، فكل عام تُنفق مليارات من الدولارات على تصحيح وضعيات الكراسي وحتى تجهيز المشدات والملابس، لكن دراسة جديدة صادمة خلخلت تلك المعتقدات.
الفرق هو أن الجلوس مستقيمًا ينشط عضلات البطن والظهر، فالجلوس منحنيا يجعلهم في حالة استرخاء، وهي أفضل وسيلة للجلوس على مكتبك من الآن فصاعدا. وقال “جاك تشو”، المتحدث باسم منظمة العلاج الطبيعي وموظف في دائرة الصحة العامة ببريطانيا، إن الانحناء ليس عدوا للجلوس، تماما كما أن الاستقامة ليست حلا لمشاكل الظهر.
الحل لآلام الظهر؟
وفقا لبعض الخبراء فإن الجلوس أو الوقوف لمدة طويلة أمر غير حكيم، لكن التناوب بينهما قد يساعد قليلا على تخفيف الآلام، والحفاظ على وضعية مستقرة للعمود الفقري وعضلات قوية وعامة، فإن الجلوس لفترات طويلة في نهاية المطاف يسبب السمنة واسترخاء عضلات الأرداف والفخذين ويزيد من خطر آلام الظهر والكتف.
هذه التحذيرات الصحية كان لها أثرها على الصناعة؛ من أجل تحقيق وضعية جلوس مثالي، فكل عام تُنفق مليارات من الدولارات على تصحيح وضعيات الكراسي وحتى تجهيز المشدات والملابس، لكن دراسة جديدة صادمة خلخلت تلك المعتقدات.
بحسب موقع “ديلي ميل” البريطاني، أشار دليل بحثي جديد أن التراخي في الجلوس ربما لا يكون بهذا السوء، وفي الواقع بإمكانه أن يكون مفيدا؛ لأنه يحافظ على وضعية العمود الفقري في شكله السليم، ومن هنا بدأ الخبراء ينصحون بعدم الجلوس بشكل مستقيم.
“الجلوس منحنيا يخفف آلام العضلات ويساعد المفاصل”، الجملة السابقة هي نتيجة أبحاث أخصائيي العلاج الطبيعي في مستشفى جامعة نورث تيز في ستوكتون أون تيز البريطانية، غافين سميث، وعكس ما كان يعتقد سابقا أن ذلك يؤدي إلى تقوس الكتفين ووضع ضغط زائد على فقرات العمود الفقري، بسبب زيادة وزن الرأس.الفرق هو أن الجلوس مستقيمًا ينشط عضلات البطن والظهر، فالجلوس منحنيا يجعلهم في حالة استرخاء، وهي أفضل وسيلة للجلوس على مكتبك من الآن فصاعدا. وقال “جاك تشو”، المتحدث باسم منظمة العلاج الطبيعي وموظف في دائرة الصحة العامة ببريطانيا، إن الانحناء ليس عدوا للجلوس، تماما كما أن الاستقامة ليست حلا لمشاكل الظهر.
الحل لآلام الظهر؟
وفقا لبعض الخبراء فإن الجلوس أو الوقوف لمدة طويلة أمر غير حكيم، لكن التناوب بينهما قد يساعد قليلا على تخفيف الآلام، والحفاظ على وضعية مستقرة للعمود الفقري وعضلات قوية وعامة، فإن الجلوس لفترات طويلة في نهاية المطاف يسبب السمنة واسترخاء عضلات الأرداف والفخذين ويزيد من خطر آلام الظهر والكتف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق