كشفت دراسة جديدة عن أن المشاركة في الرياضة الجماعية في مرحلة المراهقة تقلل من احتمال تعرض الأشخاص لمشاكل نفسية في مرحلة البلوغ، خاصة هؤلاء الذين تعرضوا إلى تجارب سلبية، مثل سوء المعاملة أو الإهمال في الطفولة.
وذكر تقرير نشره موقع “ديلي ميل” اليوم، أن الدراسة الأمريكية شارك بها نحو 5 آلاف مراهق، تعرضوا لتجارب سلبية في الطفولة، على سبيل المثال رؤية الآباء وهم يتشاجرون أو طلاقهم، أو أن يكون أحد الوالدين مصابا بمرض عقلي، أو مشكلة إدمان أو أن يتعرض الطفل لاعتداء جنسي أو جسدي أو أذى عاطفي.
وركزت الدراسة على ما إذا كان بمقدور الرياضات الجماعية، التي جرى ربطها بمنافع جسدية ونفسية مختلفة، خفض احتمال الإصابة بمشاكل نفسية دائمة لدى البالغين، الذين لديهم تاريخ من التجارب السلبية، مع متابعة لنحو 5 آلاف مراهق لم يتعرضوا لمشاكل طفولية على مدار أكثر من 10 سنوات.
وجدت الدراسة أن من مارسوا رياضات جماعية تراجع لديهم احتمال الإصابة بالاكتئاب في بداية مرحلة البلوغ بنسبة 24 في المائة، بينما تراجع احتمال تشخيص إصابتهم باضطرابات القلق بنسبة 30 في المائة، وهو الأمر الذي يعود إلى الجوانب الاجتماعية في تلك الرياضات.
وركزت الدراسة على ما إذا كان بمقدور الرياضات الجماعية، التي جرى ربطها بمنافع جسدية ونفسية مختلفة، خفض احتمال الإصابة بمشاكل نفسية دائمة لدى البالغين، الذين لديهم تاريخ من التجارب السلبية، مع متابعة لنحو 5 آلاف مراهق لم يتعرضوا لمشاكل طفولية على مدار أكثر من 10 سنوات.
وجدت الدراسة أن من مارسوا رياضات جماعية تراجع لديهم احتمال الإصابة بالاكتئاب في بداية مرحلة البلوغ بنسبة 24 في المائة، بينما تراجع احتمال تشخيص إصابتهم باضطرابات القلق بنسبة 30 في المائة، وهو الأمر الذي يعود إلى الجوانب الاجتماعية في تلك الرياضات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق