ذكر تقرير نشره موقع “ديلي ميل” اليوم، أن الدراسة التي أجراها فريق بحث من جامعة بليموث، كشفت أن الأشخاص المحاطة منازلهم بالمساحات الخضراء أقل عرضة للشعور بالمشاعر السلبية، وبالتالي لديهم ميل أقل للجوء إلى تدخين السجائر والرغبة بتناول السكريات بشكل مفرط.
وقال الباحثون إن التعرض للطبيعة لبعض الوقت يؤدي إلى تحسين الحالة النفسية العامة، وخلال الدراسة، قام الباحثون بقياس نسبة المساحات الخضراء في حي كل مشارك بالدراسة، وكمية المساحات الخضراء التي يمكنهم رؤيتها من منازلهم، ووصولهم إلى الحديقة أو المخصصات الخضراء وعدد المرات التي ذهبوا فيها.
وأظهرت النتائج أن أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى الحديقة أو المخصصات الخضراء، كان لديهم شهوة أقل في كثير من الأحيان للتدخين والإفراط في تناول السكريات.
وقالت لين مارتن، التي قادت البحث كجزء من درجة الماجستير في بليموث: “لقد كان معروفًا منذ فترة أن وجود الطبيعة يرتبط برفاهية الشخص، ولكن تلك الدراسة تعطي مفهومًا جديدًا للعيش بالقرب من المساحات الخضراء والتمتع بالطبيعة”، مشيرة إلى أن هذه هي الدراسة الأولى من نوعها في هذا المجال.
وقالت الدكتورة سابين باه، أستاذة علم النفس المشاركة بالدراسة: “يمكن لهذه الدراسة أن تسهم في مواجهة أكبر التحديات الصحية العالمية في عصرنا، بما في ذلك السرطان والسمنة ومرض السكر”.
وقال الباحثون إن التعرض للطبيعة لبعض الوقت يؤدي إلى تحسين الحالة النفسية العامة، وخلال الدراسة، قام الباحثون بقياس نسبة المساحات الخضراء في حي كل مشارك بالدراسة، وكمية المساحات الخضراء التي يمكنهم رؤيتها من منازلهم، ووصولهم إلى الحديقة أو المخصصات الخضراء وعدد المرات التي ذهبوا فيها.
وأظهرت النتائج أن أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى الحديقة أو المخصصات الخضراء، كان لديهم شهوة أقل في كثير من الأحيان للتدخين والإفراط في تناول السكريات.
وقالت لين مارتن، التي قادت البحث كجزء من درجة الماجستير في بليموث: “لقد كان معروفًا منذ فترة أن وجود الطبيعة يرتبط برفاهية الشخص، ولكن تلك الدراسة تعطي مفهومًا جديدًا للعيش بالقرب من المساحات الخضراء والتمتع بالطبيعة”، مشيرة إلى أن هذه هي الدراسة الأولى من نوعها في هذا المجال.
وقالت الدكتورة سابين باه، أستاذة علم النفس المشاركة بالدراسة: “يمكن لهذه الدراسة أن تسهم في مواجهة أكبر التحديات الصحية العالمية في عصرنا، بما في ذلك السرطان والسمنة ومرض السكر”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق