حذرت دراسة حديثة من أخطار السمنة حيث ذكرت أنها تزيد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة مرتين، حيث تأتي في المرتبة الثانية في الخطورة بعد التدخين.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، ذكرت الدراسة التي أجرتها هيئة الصحة الوطنية ببريطانيا حديثًا أن زيادة الوزن المفرطة لها “آثار مدمرة”، كما حذرت من عدم فهم الناس من خطورتها، إذ إن سرطان الأمعاء والكلى والبنكرياس والمبيض وسرطان بطانة الرحم والمريء يتأثر أكثر بالسمنة.
وقال سيمون ستيفنز، الرئيس التنفيذي لهيئة الصحة الوطنية: “الكثير من الناس لم يدركوا بعد أن السمنة تسبب السرطان، والآن هناك دليل على أنها تشكل خطورة أكبر من الاعتقاد السابق”.
وأضاف: “السمنة المفرطة للجسم ثاني أسباب الإصابة بالسرطان في البلدان المرتفعة الدخل بعد التبغ.. كما أن السمنة تجعل الناس أكثر عرضة للإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان”. وتشمل الأنواع السرطانات سرطان الثدي، الأمعاء، الرحم، المريء، البنكرياس، الكلى، الكبد، المعدة، المرارة، المبيض، الغدة الدرقية وسرطان المخ، وكذلك المايلوما.
وتعليقًا على تلك الدراسة، طالبت الكلية الملكية للأطباء بتصنيف السمنة على أنها مرض، وقال رئيسها البروفيسور أندرو غودارد: “يقدم هذا التحليل دليلًا إضافيًا على التأثير المدمر المحتمل للسمنة”.
وأضاف: “السمنة مرض تدريجي مزمن له مجموعة واسعة من الآثار الضارة على الجسم، لا يؤدي هذا إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان فحسب، بل يؤدي غالبًا إلى مضاعفات صحية أخرى مثل السكري من النوع 2 والعقم وأمراض القلب وأمراض الكبد والتهاب المفاصل”.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، ذكرت الدراسة التي أجرتها هيئة الصحة الوطنية ببريطانيا حديثًا أن زيادة الوزن المفرطة لها “آثار مدمرة”، كما حذرت من عدم فهم الناس من خطورتها، إذ إن سرطان الأمعاء والكلى والبنكرياس والمبيض وسرطان بطانة الرحم والمريء يتأثر أكثر بالسمنة.
وقال سيمون ستيفنز، الرئيس التنفيذي لهيئة الصحة الوطنية: “الكثير من الناس لم يدركوا بعد أن السمنة تسبب السرطان، والآن هناك دليل على أنها تشكل خطورة أكبر من الاعتقاد السابق”.
وأضاف: “السمنة المفرطة للجسم ثاني أسباب الإصابة بالسرطان في البلدان المرتفعة الدخل بعد التبغ.. كما أن السمنة تجعل الناس أكثر عرضة للإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان”. وتشمل الأنواع السرطانات سرطان الثدي، الأمعاء، الرحم، المريء، البنكرياس، الكلى، الكبد، المعدة، المرارة، المبيض، الغدة الدرقية وسرطان المخ، وكذلك المايلوما.
وتعليقًا على تلك الدراسة، طالبت الكلية الملكية للأطباء بتصنيف السمنة على أنها مرض، وقال رئيسها البروفيسور أندرو غودارد: “يقدم هذا التحليل دليلًا إضافيًا على التأثير المدمر المحتمل للسمنة”.
وأضاف: “السمنة مرض تدريجي مزمن له مجموعة واسعة من الآثار الضارة على الجسم، لا يؤدي هذا إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان فحسب، بل يؤدي غالبًا إلى مضاعفات صحية أخرى مثل السكري من النوع 2 والعقم وأمراض القلب وأمراض الكبد والتهاب المفاصل”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق