حسبما نقلت شبكة "بلومبرغ"، فإن الجهاز الذي يمكن تحفيزه من خلال الصوت، قابل للارتداء، أي سيكون من الممكن وضعه على اليد مثل الساعة.
ويقوم الجهاز الذي أطلق عليه "ديلان" على مزج عدد من "مكبرات الصوت"، مع برنامج يستطيع رصد الحالة الذهنية للإنسان من خلال الصوت فقط.
ويقول الخبراء على المشروع إن الجهاز من شأنه أن يرشد الناس إلى الطريقة التي يتوجب عليهم أن يخاطبوا بها الآخرين، لأن الإنسان قد يكون على دراية بالحالة النفسية للآخر.
وفضلا عن ذلك، يستطيع الجهاز الثوري أن يساعد الأشخاص الذين يقومون بتحليل الأصوات بهدف رصد حالتها النفسية، وهذا قد يقدم خدمة كبيرة للتحليل الأكاديمي مستقبلا. ومن المحتمل أن يعمل هذا الجهاز الصوتي مع تطبيق في الهاتف الذكي، وبدأت اختباراته العملية بشكل فعلي، في وقت سابق. وتم تطوير الجهاز، في إطار تعاون مع مجموعة تقنية سبق لها أن قامت بتطوير هاتف "أمازون" ومساعد "أليكسا" الصوتي. وتركز "أمازون" بشكل كبير على المساعدات الصوتية، منذ فترة، وتطمح إلى طرح المزيد منها في المستقبل، وفي العام الماضي، كشفت تقارير صحفية أن أمازون وضعت براءة اختراع لمساعد صوتي يستطيع تحديد ما إذا كان الشخص مريضا بالاستناد إلى نبرة الصوت.
ويقوم الجهاز الذي أطلق عليه "ديلان" على مزج عدد من "مكبرات الصوت"، مع برنامج يستطيع رصد الحالة الذهنية للإنسان من خلال الصوت فقط.
ويقول الخبراء على المشروع إن الجهاز من شأنه أن يرشد الناس إلى الطريقة التي يتوجب عليهم أن يخاطبوا بها الآخرين، لأن الإنسان قد يكون على دراية بالحالة النفسية للآخر.
وفضلا عن ذلك، يستطيع الجهاز الثوري أن يساعد الأشخاص الذين يقومون بتحليل الأصوات بهدف رصد حالتها النفسية، وهذا قد يقدم خدمة كبيرة للتحليل الأكاديمي مستقبلا. ومن المحتمل أن يعمل هذا الجهاز الصوتي مع تطبيق في الهاتف الذكي، وبدأت اختباراته العملية بشكل فعلي، في وقت سابق. وتم تطوير الجهاز، في إطار تعاون مع مجموعة تقنية سبق لها أن قامت بتطوير هاتف "أمازون" ومساعد "أليكسا" الصوتي. وتركز "أمازون" بشكل كبير على المساعدات الصوتية، منذ فترة، وتطمح إلى طرح المزيد منها في المستقبل، وفي العام الماضي، كشفت تقارير صحفية أن أمازون وضعت براءة اختراع لمساعد صوتي يستطيع تحديد ما إذا كان الشخص مريضا بالاستناد إلى نبرة الصوت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق